تنمية
التناغم التنموي يمدد “بجودك أحيا 3” ليومين إضافيين.
تقرير: أحمد الدمستاني تصوير: سعيد الشرقي و حسن الباقر و حسن السواري
ويستمر الجود .. 96 متقدماً للتبرع بالدم تم إستبعاد 5 منهم لأسباب صحية في ثالث أيام حملة التبرع بالدم بجودك أحيا في نسختها الثالثة والمقامة في قاعة أصايل للمناسبات بحلة محيش، بالتعاون ما بين لجنة التنمية الإجتماعية الأهلية بحلة محيش وبنك الدم الأقليمي بالدمام.
إذ شهدت الليلة الثالثة زيارة فضيلة الشيخ عبدالله اليوسف وهو أحد الرعاة للحملة الذي أشار إلى أن التبرع بالدم من أعظم صور العطاء والجود إذ أن المتبرع بدمه يساهم في إنقاذ حياة من هم بحاجة له وهو من مصاديق الصدقة الجارية مثنياً بدوره على نشاط اللجنة الملموس ومنجزاتها على أرض الواقع.
وأضاف الأستاذ هاني العسيف أحد المتطوعين “بجودك أحيا” عمل جبار تفانى فيه الجميع مابين الكوادر ، المتطوعين والمتبرعين لإظهاره بالشكل الذي يليق به.
كما علق الدكتور كامل البوري أنه لمن الشرف أن يكون أحد المتطوعين بالحملة مشبهاً المتطوعين بخلية النحل في عطائهم وتعاونهم مشيداً ومثنياً على جهود كل من ساهم في إنجاح “بجودك أحيا”.
وأثنى السيد زكي العرب أحد زوار الحملة على التنظيم قائلاً شكراً لكل فرد ساهم في نجاح حملة التبرع بالدم فعلاً كان عملاً منظماً وأقل مايقال عنه أنه عمل مؤسساتي بالدرجة الأولى فالمتطوعون والعاملين في هذه الحملة يعطوك شعوراً بأنك في مؤسسة حكومية لروعة التنظيم الدقيق جداً بكل مفاصله وجمالية التنسيق بكل ركن من أركان حملة التبرع بالدم فشكراً لكل السواعد التي ساهمت في النجاح والشكر موصول لكل الافراد العاملين فرداً فرداً قد لا تفي كلمة الشكر لكم وقد تستحقون ماهو أعلى من الشكر والثناء عملتم عملاً مبهراً قد يكون شاهداً على نجاحات قادمة باذن الله شكرا لكم من القلب.
كما شهدت ذات الليلة زيارة أعضاء ( فرع حلة محيش بجمعية أم الحمام الخيرية ) متقدمين بجزيل الشكر لكل السواعد التي إمتدت وساهمت في أحياء “بجودك أحيا” في نسختها الثالثة.
كما قدمت إدارة المختبرات وبنوك الدم بصحة الشرقية وجمعية إيثار درع تكريم للجنة التنمية الاجتماعية الأهلية بحلة محيش ودرعاً آخر لنائب رئيس مجلس ادارة اللجنة الأخصائي عبد الحميد آل باقر على جهودهم في نجاح حملة التبرع بالدم.
الجدير بالذكر ونزولاً عند رغبة الجمهور الكريم تتشرف لجنة التنمية الإجتماعية الأهلية بحلة محيش بتمديد الحملة ليومين على التوالي لإستقطاب المزيد من المتبرعين بالإضافة لبعض الأنشطة والأركان الصحية المصاحبة.
ويستمر الجود .. 96 متقدماً للتبرع بالدم تم إستبعاد 5 منهم لأسباب صحية في ثالث أيام حملة التبرع بالدم بجودك أحيا في نسختها الثالثة والمقامة في قاعة أصايل للمناسبات بحلة محيش، بالتعاون ما بين لجنة التنمية الإجتماعية الأهلية بحلة محيش وبنك الدم الأقليمي بالدمام.
إذ شهدت الليلة الثالثة زيارة فضيلة الشيخ عبدالله اليوسف وهو أحد الرعاة للحملة الذي أشار إلى أن التبرع بالدم من أعظم صور العطاء والجود إذ أن المتبرع بدمه يساهم في إنقاذ حياة من هم بحاجة له وهو من مصاديق الصدقة الجارية مثنياً بدوره على نشاط اللجنة الملموس ومنجزاتها على أرض الواقع.
وأضاف الأستاذ هاني العسيف أحد المتطوعين “بجودك أحيا” عمل جبار تفانى فيه الجميع مابين الكوادر ، المتطوعين والمتبرعين لإظهاره بالشكل الذي يليق به.
كما علق الدكتور كامل البوري أنه لمن الشرف أن يكون أحد المتطوعين بالحملة مشبهاً المتطوعين بخلية النحل في عطائهم وتعاونهم مشيداً ومثنياً على جهود كل من ساهم في إنجاح “بجودك أحيا”.
وأثنى السيد زكي العرب أحد زوار الحملة على التنظيم قائلاً شكراً لكل فرد ساهم في نجاح حملة التبرع بالدم فعلاً كان عملاً منظماً وأقل مايقال عنه أنه عمل مؤسساتي بالدرجة الأولى فالمتطوعون والعاملين في هذه الحملة يعطوك شعوراً بأنك في مؤسسة حكومية لروعة التنظيم الدقيق جداً بكل مفاصله وجمالية التنسيق بكل ركن من أركان حملة التبرع بالدم فشكراً لكل السواعد التي ساهمت في النجاح والشكر موصول لكل الافراد العاملين فرداً فرداً قد لا تفي كلمة الشكر لكم وقد تستحقون ماهو أعلى من الشكر والثناء عملتم عملاً مبهراً قد يكون شاهداً على نجاحات قادمة باذن الله شكرا لكم من القلب.
كما شهدت ذات الليلة زيارة أعضاء ( فرع حلة محيش بجمعية أم الحمام الخيرية ) متقدمين بجزيل الشكر لكل السواعد التي إمتدت وساهمت في أحياء “بجودك أحيا” في نسختها الثالثة.
كما قدمت إدارة المختبرات وبنوك الدم بصحة الشرقية وجمعية إيثار درع تكريم للجنة التنمية الاجتماعية الأهلية بحلة محيش ودرعاً آخر لنائب رئيس مجلس ادارة اللجنة الأخصائي عبد الحميد آل باقر على جهودهم في نجاح حملة التبرع بالدم.
الجدير بالذكر ونزولاً عند رغبة الجمهور الكريم تتشرف لجنة التنمية الإجتماعية الأهلية بحلة محيش بتمديد الحملة ليومين على التوالي لإستقطاب المزيد من المتبرعين بالإضافة لبعض الأنشطة والأركان الصحية المصاحبة.